السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حاولت ألاقي بداية للموضوع ده بس حقيقي فشلت حاولت مرة واتنين وكتير لكني ما قدرت .
فكيف لي ببداية لموضوع ليس بقلم وورق يكتب
بل بدموع العين بكل قطرة دم ودقة قلب تنبض بين الضلوع وعلي صفحات دنيا أصبحت حياة مفتوحة بكل سعادة وخير وأمست بحزن
عميق وجرح ابدي ان أردت ان تشفيه فعليك بسنين العمر وزيادة ويزادة ....... ان كفت .
قصة نــــدم
مقدمة
أنا ندمان أنا ندمانة كلمة سعات كتير بنسمعها وممكن في اوقات كتير بنقولها علي مواقف متستهلش معناها ولكن ان اردنا تعريف للندم تزوق لمرارته احساس بمعناه فما علينا الا ان نتابع تلك القصة فهي بحق قصة ندم .
نبتدي الحكاية
حكياتنا بتبتدي بشاب زي أي شاب عنده طموح كتير حابب الدنيا ربنا انعم عليه بنعم كتير حلوة
:: """ شكل مقبول لديه كاريزما كما يقال محبوب من الي حواليه & ذكي ومتفوق في دراسته & وكتير من الصفات الحلوة الي كانت بمثابة تفرد له في محيط استطاع انه يكون له وضع او تواجد فيه & بيثق في نفسه & احب الحب وابي اني ينخرط فيه رغم تعرضه اليه ، """ ده وصف بسيط لصاحبنا .
حكايته بدات بس مش أي بداية كتير من الشباب بيفضل منذ سن المراهقة ولفترات متباعده يبحث عن الطرف الاخر يبحث عن الحب عن العلاقات الغارمية وبيدخل اكتر من مرة فيها يفشل ينجح
المهم انه يحاول يوصل لكن صاحبنا مكنش كده خالص وكانه متعمد رفض الواقع وان رغبه ولكنه فعلا نجح في الي خطط له ،،
اتعرض عليه الحب كتير ورغم انه حابب انه يدخل في علاقات غرامية كان شايف انه بشخصيته دي احسن وانه حابب يعيش افضل من غير حب يستمتع بنظرات الاعجاب له لكن ما يدخلش في أي علاقة تصل للحب وقد كان
عرف بنات كتير نقدر نقول بنت او اتنين لا نقول دستة او دستتين "" لقد نفذ رصيدكم كانت اكتر كلمة متعود يسمعها في الموبايل واكتر نغمة او اغنية يحب يسمعها كان يحطها رنة علي موبايله لأنه هيضمن سماعها طول النهار .
تخبط وحيرة
استمرت حياته بالشكل ده لكنه عمره ما وعد حد بحب وعمره ما صرح بها لاي بنت ولكنه في نفس الوقت كان بيزيد تعلقها به لدرجة الهيام الحب الجنون حتي ولو مش قاصد
بس ده الي كان بيحصل وحتي لو البنت متاكده انه عمره ما فكر فيها او حس بيها لكنها رغم كده سعيدة لاننها متاكده رغم ده انه مش بيخدعها وانها معاه احسن ..،
مع ذلك عمره ما استغل بنت او جرحها ولكنه في نفس الوقت عمر قلبه ما دق لبنت وكان فاكر ان هي دي السعادة وكان فاكر ما دام هو مش بيجرح او بيخدع او بيكدب علي حد وانه ممكن تكون عارفة انه يعرف كتير يكون بالشكل ده صادق معاها ومش جارحها
عمره ما فكر في حال حد لما يكون بيحب حد والحد ده مش حاسس به عمره ما تزوق مرارة انه يفضل سهران طول الليل يفكر في انسان كل امانيه في الحياة انه يكون له وحده انه مجرد يحس بحبه عمره ما عرف نظرة الحب والشوق في عيون أي بنت كان بيعرفها او يتكلم معاها وهو اعمي مش شايف غير عيون سودة عسلية خضراء أي لون ولكنه مش شايف احساس الضعف اللهفة الي جواها لان قلبه..........مش قادر اسميه غير انه رغم كلامه الي يدوب الحجر واحساسه الي يكفي الدنيا حب كان مع أي انسانة بلا قلب
بداية النهاية
صاحبنا ده اتعرف علي بنت وطبعا العادي بتاعه اول مرة مش شايفها او مش مركز عادي بالنسباله لكن الموضوع المرة دي مكنش كده او هو مش هيكون كده رغم انه يمكن اول مرة ما شفهاش رغم انها قدامه لكنه اول مرة يكون سعيد بجد ليه مش عارف يحس انه فرحان .
ولكن يفضل الطبع غلاب
البنت دي من اول لحظة تلاقت فيها عيونهم حست بكيانها كله بيتقلب حست برعشة في قلبها حبته حب جنوني من اول لحظة
انه مش شايف ده او حاسس بده ولكن لان حبها مش عادي ومش طبيعي كان عليها باين مهما حاولت تخبي كان باين في عنيها بمجرد اما تشوفه باين في بسمتها ونور وجهها الي يفتح كزهرة في الربيع كان باين في جمالها الغير طبيعي الي كان ملاحظه من اول مرة قابلها فيها حتي ولو لم يدققه او يحس به .
كتير كانت مش بتقدر تتحكم في مشاعرها كتير كان نفسها تصرخ باعلي صوت بحبك
رغم انه ممكن يكون في ناس كتير ورغم ان حتي العالقة بينهم عمرها ما وصلت لده ورغم انها الوحيدة ان صاحبنا رغم جمالها الملفت ورغم تعلق كتيييييييير بها رغم ده كله عمره ما حاول يقرب منها
لانه ومن غير ما يعرف حتي السبب كان بيخاف عليها وكان بيعزها بشكل كبيييييييييير كان خايف انه يجحرها جرح كبير لانه واثق انه مش هيقدر يقنعها بوجهة نظره
وانه مهما خاف عليها واتمني لها الخير هيكون اختيارها للنار معاها احسن من الجنة بعيد عنه
لحظة لا تنسي
في يوم من الايام يوم غير حياته ..، اليوم ده وكان كالعادة قاعد معها وفجاة دخلت عليه بنت يعرفها ويعرفها كويس اوي مش بس كده البنتين يعرفوا بعض جدا وطبعا ماتحطش في موقف محرج لان الوضع بالنسباله عادي انه مش ملك حد وموعدش حد ويعرف دي ودي عادي
ولكن المرة دي مش عادي ومش طبيعي المرة ده جه الوقت الي يتذوق عذاب الحب ولهفته انه يعرف ويجرب ادي ايه كان قاسي علي كل انسانة كان ذنبها الوحيد في قلبها الي حبه وكان رده الاكيد هو التجاهل والجفاء
وفجاة حدث الي عمره ما تخيله فجاة وقف الزمان وسكن الجميع وشهد المكان علي ما كان فجاة
........يتبع........،،،،،،،يتبع،،،،،،،، يتبع .......يتبع.......،،،،،،،،يتبع،،،،،،،،،