انا اسمي مايك طالب في المتوسطه عمري 13 عاما ابي مسجون ومتهم بقتل شقيق نائبة الرئيس وامي وزجها الثاني قتلى على يد مجهولين فقد وجدى متحجرين وميتين وانا لان اعيش في بيت جدي وجدتي وقد توفيا ايضا معى معى صديقتي فيرنوكا ولاكن ذلك البيت الذي نعيش فيه قد يستغرب البعض لما تركنى الدراسه لاننا متهمان بقتل امي وزجها الثاني وفي ليلتنا الثانيه وفي منتصف اليل سمعنا ضجيجا من لاسفل قمامت صديقتي وتشبثبت بي فقلت لها ان لا تقلل فنزلت ببندقيتي جدي للأ سفل وفجأ ونجد رجلا نحيلا لحد مرعب جلده كانه هيكل عظمي مكسو بجلد خنزير زهري فعندما رايناه اغمي على صديقتي وانا اطلقت النار فارتد من قوة طلقة البندقيه ووقعت لثقلها لاكن الرجل ذاك اختفى فأحسست بنفس نتن عند كتفي فالتفت فوجدته خلفي فكاد قبلي ان يقع ورحي ان تذهب وفي النهايه اضءت شموع النزل كلها ورايت اربعة اشخصا اخرين انهم سام وليناردو وريكو وليلي فصرخو مفاجئه فسالتهم عن الرجل فراحو يعانقوني وقمنا يأيقاظ فيرونكا فراحو يتـأسفون فصنعنا الشاي وشربناه ثم فجأ سألتهم عن الرجل المرعب الذي رأيناه فندهشو كلهم وقالو في وقت واحد أي رجل!!!! فوصفته لهم فرأيت نظرات الرعب والدهشة في اعينهم فقلت لهم صارخا هي شباب كفى مزاحاً فقالو انهم لم يعرفو بوجوده فتجمد الكلمات في حلقي ثم قلت هي فيررونكا فناديت فقلت لهم اين فيرونكا قالو انهم لم يروها بعد ان استقظت فقد ذهبت للحمام قلت كيف اي شخص يبقا في الحمام نصف ساعة كاملة في الحمام فذهبنا نبحث عنها فلم نجدها فخفنا جدا ثم قال سام لعل الرجل الذي وصفته قد! قد! خطفها فبدت نظرات الرعب والقلق تبدا بيننا فنظفأت الشموع كلها مجددا ودب الخوف في عروقنا اسرع من الدم فشع نور احمر كأنه دم مخلوط بالهب الحارق من النار فظهر ذلك الرجل فتلكم وكان صوته اجش يجعل من يسمعه يكاد يتبول على نفسه وتخشع وتقشعر كل اعضائه من الخوف فقال: حلت اللعنه حان وقت استيقاظ الوريث للجحيم فقلت له بصوت مرتجف اااييننن فيرروونكا هللل اخخذذذتتهااا فقال:نعم لقد اخذتها فستكون زوجة وريث الحجيم قلت بصوت شجاع لم اتوقعه منى ابدا في ذلك الموقف لا لن تأخذها ولن تكون زوجة الوريث الى على جثتي فقال كلمة واحد تغيرت بها حياتي فقال: نطقت القسم* فأمسك بي وصرخ اصدقائي لاااا مايك مايك فسحبني لتلك الدوامة الملتهبة المخلوطة بالدم فأحسست كا روحي تنفلت من بين يدي فبعدها فتحت عيني فوجدت نفسي في مكان مليء بذلك اللهب المخلوط بالدم فقال لي الرجل العظمي المرعب قال: هذه هي أرض العقاب هنا يعاقب الناس على افعالهم العظيمه ثم يعادون الى الى عالمكم ويرجعون ويحكون للناس عن سبب اختفائهم فيظن الناس انهم مجانين فيرحمون من كل شيء لذلك انصح اذا عوقبت هنا ان لا تقول للناس قصتك فقلت وكانني ائلفته قليلاقلت: اه حسناً وصرخت وكانني جننت بأعلى صوتي قلت: وانا ماذا افعل هنا بالضبط اخبرني!! فقال بصوتهالمحتجرش : انت هنا..... لأنك نطقت القسم.. .. فقلت: اي قسم تقصد: فقال: لقد قلت لن تكون زوجة الوريث الى على جثتي لقد تحديت وريث الجحيم فدهشت وكدت اصرع فقال: هيا لنسرع لكي لا نضيع الوقت فأدخلني مكان اخر لاكنه به العديد من لأشلاء البشرية المقطعة ورأيتهم كيف يعذبون النساء فقد كانو يضعون ثديهن على حجر ساخن جداا يفوح منه البخار من شدة حرارته ويضعون صخرة ناريه فوقه ايضا فكن يصرخن صراخا يصم لاذان والرجال كانو تقطع اطرافهم وترما ثم تأتي مخلقوت محجبه برداء اسود متهدل ثم يضعون الرجال المقطعي لأطراف ويضعونهم تحت ردائهم الفضفاض ثم يخرج صراخ رهيب كدت يغشى على من شدة الرعب فتوقفت فسحبني بقوة الرجل العظمي قلت له: هي لات سحبني بشدة هكذا يارجل العظم نطقتها فظهرت نظرة غضب على وجهه فقال بصوت مرعب غاضب: انا اسمي جيكران اتفهم ايها الولد اللعين اياك ان تناديني برجل العظم والى ستكون هذه الكلمه اخر ما ستقوله في حياتك فقلت: ححسسسننااا لاااا تتتغضضب فلتفت متابعا المشي وبعد قليل من الوقت وصلنا لباب غرفة ففتح الباب وااا* وسأكمل الباقي غدا انشاء الله اريد ردودكم على القصه فل يحل حتى لان إالى يوم واحد في الحجيم باقي 14 يوما فأرجو اخباري هل اكمل ام لا اروني ردودكم الجميله